خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8) (العاديات) mp3
أَيْ وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ وَهُوَ الْمَال لَشَدِيد وَفِيهِ مَذْهَبَانِ " أَحَدهمَا " أَنَّ الْمَعْنَى وَإِنَّهُ لَشَدِيد الْمَحَبَّة لِلْمَالِ " وَالثَّانِي " وَإِنَّهُ لَحَرِيص بَخِيل مِنْ مَحَبَّة الْمَال وَكِلَاهُمَا صَحِيح . ثُمَّ قَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى مُزَهِّدًا فِي الدُّنْيَا وَمُرَغِّبًا فِي الْآخِرَة وَمُنَبِّهًا عَلَى مَا هُوَ كَائِن بَعْد هَذِهِ الْحَال وَمَا يَسْتَقْبِلهُ الْإِنْسَان مِنْ الْأَهْوَال .

كتب عشوائيه